إستراتيجية محاكاة الشكل للطبيعة في المدينة العربية التقليدية

كانت تنهض على اس تجريبية لا تخلو مز الحكمة - على ان تثير في نفس الما ضي، و التقاليد العريضة - الى الانسان الحديث مشاعر القلق «الافذئار الى الجذور. لقد أشارت العديد من الدراسا.ت، إى المحاولات العديدة لفيم الطبيعة ومحاكاتها وأنها ليست شيء يجد، أن يحارب ولكن بجب أن تجلب إلى التصميم كقوة أـأعل،: مبدعة، فالطبيعة يجب أن لا تكون مرفوضة ولكن معتقة، فدرار سة النماذج التي تتصمن الأحداث والأشكال انتي «حث بأنتطام في الطبيعة هي المفتاح إلى توجهات التصميم المستدام، الا ان هذه الدر اسات بصورة رئيسة بالعمارة الة ربية وتوجهاتها (وخاصة الدراسات المحلية ) ول ينل هذا اتوجه القسط الكافي من ار تبطت البحث والتحليل فيما يخص العم رو العربية والمدينة العربية التقليدية تحديدا مما استدعى قيام هذا البحث، فجاءت مشكلة البحث لتنص على عدم وجود معر فة «نافية بطبيعة علاقة المدينة العربية التقليدية باستراتيج ية محاكاة الطبيعة كأحدى استراتيجيات الاستدامة، وجاء ١ دف البحث ليحدد طبيعة تمك العلاقة. توصل البحث الى فاعلبه، ؤشرات مناهج محاكاة الشكل للطبيعة في المدينة العربية الا ليدية فيما يخص الحلول تنمو من المكان أولا من حيث لعوامل الطبيعية والثقافية ( المناخ الاجتماعي )؛ وتشة ل الاعتبارات الايكولوجي.» تسكيل المباني، تصميم الو أجمارة،، السيطرة الشمسية، والاضاءة ذاتية الطبيعية من حيث التصميم ثانيا فيما يخص التهوية الطبيعية؛ بالاضافية ال أعادة التدوير وبالتالي تأثيرها على استراتيجيات محاكاه الشكل للطبيعة.