دور الملمس فى الصفات الإدراكب.ة للفضاءات الداخلية المعمارية

ركزت العديد من الطروحات على موضوع الملمس في الفضاءات الداخلية المعمارية، وعدته من مفردات التصميم الاساسية، إلا إنها لم تقدم صورة واضحة عن كيفية تأثير اساع الملمس المتباينة على الصفت الادراكية فى الفضاءات الداخلية المعمارية، وبهدا تحددت المشكلة البحثية بقلة المعر: العلمية المتوفرة عن دور الملمس، على الصفات الادراكية في الفضاءات الداخلية المعماري،. يحاول البحث الكشف عن ور الملمس على الصفات الادركية في الفضاءات الداخلية المعمارية، مفترضا تأثر ادراك التضاءات الداخلية المعمارية لملمس. ولغرض معالجة المشكلة النحثبة تم بلورة أنموذجا افتراض.. تمثل بمؤشرات الملمس، والصفات الإدراكية، والفضاءات الداحلبة المعمارية. الملاحظة كأداة للاختبار، ثم انتقا، عينة اعتمد البحث شبه التجريبي على الطريقة الوصفية امسحية في استمارة قصدية شملت أربعة فضاءات داخلة معمارية، كمجموع حثية، وعشرون فردا كعينة مدتجيبة، وتم اعتماد اللقطات المنطورية كوحدة تحليلية، وجمعت النتائج خلال أربعة أوب مسحية واستخدم التحليل التائي T-Test لمعالجة البيانات احصائيا باستخدام برنامج Spss. وضحت نتائج التحليل لأنواع الملمس المه-1ة لبعد الاثارة تسلسل أهمية الأواع الملمسية الطبيعية ذات الملامس الناعمة والخشنة أولا، والأنواع الملمسية الطنيعي (الصناعية ذات الملامس الناعية ثانيا، ثم الأنواع الملمسية الطبيعية ذات الملامس الناعمة ثالثا. فيما أثبتت نتائج ا تليل للنوعيات السلمسية المحققة لبعد التشويق تسلسل أهمية الأنواع الملمسية الطيعية والصناعية ذات الملامس النامة أولا، و الأنوا ع الملمسية الطيعية ذات الملامس الناعمة والحشنة ثانيا، ثم الأنواع الملمسية الطبيعية ذات الملامس ا-اعمة ثالثا. وأخيرا، بينت الاستنتاجات فاعلية الأنواع الملمسية الطبيه. ذات الملامس الناعمة، الناعمة والخشنة في تحقيق صفتي الانارة والتشويق في الفضاءات الداخلية. وفاعلية الأنواع «لممسية الطبيعية «الصناعية ذات الملامس الناعمة في تحقيق صفتي الاثارة والتشويق في الفصاءا الداخلة. فيما ببنت الاستنتاجات ضعف الأنواع الملمسية ذات الملامس الخشنة في تحقيق الصفات الادراكية فى التصاءات الداخلية.